[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الخبر ده يا رجاله من جريدة الجزيره السعوديه عن فيلم MNIK
للكاتب فهد الحوشاني .......
شكرا للمثل خان وشكرا لبليود لقد خدمتم الاسلام .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خان هو الممثل الهندي المسلم الشهير (شاروخ خان) ، وبوليود هي مدينة السينما الهندية تقابل هوليود في أمريكا. والإسلام هو ديننا السمح الذي شوه صورته الإرهابيون في كل أنحاء العالم ووضعونا في خانة من يدفع تهمة لجريمة لم يقترفها. الفيلم بعنوان ( اسمي خان ) تم إنتاجه في بداية 2010م لكني لم أشاهده إلا قبل أيام ، إنه فيلم يستحق المشاهدة وحصل على عدة جوائز، يتناول قضية التمييز العنصري ضد المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تزايدت على خلفية أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م . كانت الشرارة التي أطقلت فكرة فيلم هي ماتعرض له الممثل شاروخ خان في مطار نيويورك حيث تم إيقافه واستجوابه فاستوحى من الواقعة حكاية الفيلم وإن اختلفت الأحداث !
يبدأ الفيلم بحكاية «رضوان خان» مسلم هندي يعاني من مرض التوحد «متلازمة أسبرجر»بعد وفاة أمه ينتقل إلى الولايات المتحدة ليقيم عند أخيه . تتأزم أحداث الفيلم بعد انهيار برجي التجارة العالمي حيث يتعرض المسلمون للاضطهاد.
بعد مقتل ابن زوجته غير المسلمة في حادثة اعتداء عنصري تطلب منه الطلاق وعندما يقول إنه لاذنب له وأنه مسلم وليس إرهابيا ، تقول له في حدة أبلغ ذلك لكل الأمريكيين ، بل ابلغه لرئيس الولايات المتحدة فيقرر خان أن يبلغ رئيس أمريكا أنه اسمه خان وليس إرهابيا. ويحاول أن يصل لبوش دون جدوى ولكنه تمكن من مقابلة الرئيس أوباما ولعل المغزى المتفائل واضح من هذه الوصول لرئيس الولايات المتحدة الحالي ليقول له خان .. أنا اسمي خان .. أنا لست إرهابيا !!
ويشكل الفيلم بداية حقيقة للفيلم الهندي العالمي الذي خاطب العالم والجمهور الأمريكي بالذات بالأسلوب الذي يفهمه، من خلال سرد حكاية إنسانية مؤثرة تدور في أمريكا وتشتبك مع التبعات العنصرية التي أنتجتها أهم أحداث العالم المعاصر حساسية وهي كارثة 11 سبتمبر. ولقد اتخذ خطا معاكسا لسير الأفلام الهوليودية التي دائما ماتصور العرب والمسلمين على أنهم إرهابيون وانتحاريون وغرائزيون ، كما يحسب له أن يؤسس لصورة معاكسة للصورة التي ترسخت في أذهان الأمريكيين وغيرهم فيما يتعلق «الإسلاموفوبيا». جاءت حبكة الفيلم وأحداثه خالية من الكليشة المعتادة للأفلام الهندية والتي تعتمد على الغناء والرقص المجاني، حيث اعتمد على مشاهد تخاطب المشاعر والأحاسيس والقيم الإنسانية لدى عموم البشر، إنه فيلم عالمي ( إسلامي ) ، واحتوى على بعض الإطالات ولكنها قليلة وغير مؤثرة على مادة الفيلم الإساسية. يعاب على الفيلم أنه كان حالما أكثر من اللازم في مسألة تقبل الآخر وعدم الحكم على البشر من خلال الإشكال أو المعتقدات .
استشهد خان بالكثير من الآيات والأحاديث التي تؤكد على سماحة الإسلام، إنه فيلم إسلامي إنساني بامتياز وأعتقد أنه يتوجب على منظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها من المنظمات الإسلامية أن تكرم أبطاله لسبب جوهري ومهم لأنهم خدموا الإسلام أكثر من كثير من مؤتمرات الفنادق وبحوث ضيوف الشرف .. فيلم سينمائي وصل لمئات الملايين في العالم ليقول لهم شيئا عن الإسلام .. لقد كان اليهود منبوذين في العالم كله ولكنهم استخدموا السينما لتحسين صورتهم ضمن عدد من الوسائل ولقد نجحوا إلى حد بعيد حتى في ترويج مسألة المذبحة أو( الهولوكوست ) وأهمل المسلمون هذه الوسيلة وحاربها بعضهم وخسروا صوتها وصورتها ولغتها التي بفهمها كل العالم ! شكرا خان شكرا بوليود لقد قدمتم خدمة للإسلام وللقيم الإنسانية النبيلة !
المصدر ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بحي الكاتب العظيم ده هو وكل أهل السعوديه لانه قدم تقرير جامد عن الفيلم وعن شاروخان وعن بوليود وهي دي الناس الي بتفهم بجد
الخبر ده يا رجاله من جريدة الجزيره السعوديه عن فيلم MNIK
للكاتب فهد الحوشاني .......
شكرا للمثل خان وشكرا لبليود لقد خدمتم الاسلام .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خان هو الممثل الهندي المسلم الشهير (شاروخ خان) ، وبوليود هي مدينة السينما الهندية تقابل هوليود في أمريكا. والإسلام هو ديننا السمح الذي شوه صورته الإرهابيون في كل أنحاء العالم ووضعونا في خانة من يدفع تهمة لجريمة لم يقترفها. الفيلم بعنوان ( اسمي خان ) تم إنتاجه في بداية 2010م لكني لم أشاهده إلا قبل أيام ، إنه فيلم يستحق المشاهدة وحصل على عدة جوائز، يتناول قضية التمييز العنصري ضد المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تزايدت على خلفية أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م . كانت الشرارة التي أطقلت فكرة فيلم هي ماتعرض له الممثل شاروخ خان في مطار نيويورك حيث تم إيقافه واستجوابه فاستوحى من الواقعة حكاية الفيلم وإن اختلفت الأحداث !
يبدأ الفيلم بحكاية «رضوان خان» مسلم هندي يعاني من مرض التوحد «متلازمة أسبرجر»بعد وفاة أمه ينتقل إلى الولايات المتحدة ليقيم عند أخيه . تتأزم أحداث الفيلم بعد انهيار برجي التجارة العالمي حيث يتعرض المسلمون للاضطهاد.
بعد مقتل ابن زوجته غير المسلمة في حادثة اعتداء عنصري تطلب منه الطلاق وعندما يقول إنه لاذنب له وأنه مسلم وليس إرهابيا ، تقول له في حدة أبلغ ذلك لكل الأمريكيين ، بل ابلغه لرئيس الولايات المتحدة فيقرر خان أن يبلغ رئيس أمريكا أنه اسمه خان وليس إرهابيا. ويحاول أن يصل لبوش دون جدوى ولكنه تمكن من مقابلة الرئيس أوباما ولعل المغزى المتفائل واضح من هذه الوصول لرئيس الولايات المتحدة الحالي ليقول له خان .. أنا اسمي خان .. أنا لست إرهابيا !!
ويشكل الفيلم بداية حقيقة للفيلم الهندي العالمي الذي خاطب العالم والجمهور الأمريكي بالذات بالأسلوب الذي يفهمه، من خلال سرد حكاية إنسانية مؤثرة تدور في أمريكا وتشتبك مع التبعات العنصرية التي أنتجتها أهم أحداث العالم المعاصر حساسية وهي كارثة 11 سبتمبر. ولقد اتخذ خطا معاكسا لسير الأفلام الهوليودية التي دائما ماتصور العرب والمسلمين على أنهم إرهابيون وانتحاريون وغرائزيون ، كما يحسب له أن يؤسس لصورة معاكسة للصورة التي ترسخت في أذهان الأمريكيين وغيرهم فيما يتعلق «الإسلاموفوبيا». جاءت حبكة الفيلم وأحداثه خالية من الكليشة المعتادة للأفلام الهندية والتي تعتمد على الغناء والرقص المجاني، حيث اعتمد على مشاهد تخاطب المشاعر والأحاسيس والقيم الإنسانية لدى عموم البشر، إنه فيلم عالمي ( إسلامي ) ، واحتوى على بعض الإطالات ولكنها قليلة وغير مؤثرة على مادة الفيلم الإساسية. يعاب على الفيلم أنه كان حالما أكثر من اللازم في مسألة تقبل الآخر وعدم الحكم على البشر من خلال الإشكال أو المعتقدات .
استشهد خان بالكثير من الآيات والأحاديث التي تؤكد على سماحة الإسلام، إنه فيلم إسلامي إنساني بامتياز وأعتقد أنه يتوجب على منظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها من المنظمات الإسلامية أن تكرم أبطاله لسبب جوهري ومهم لأنهم خدموا الإسلام أكثر من كثير من مؤتمرات الفنادق وبحوث ضيوف الشرف .. فيلم سينمائي وصل لمئات الملايين في العالم ليقول لهم شيئا عن الإسلام .. لقد كان اليهود منبوذين في العالم كله ولكنهم استخدموا السينما لتحسين صورتهم ضمن عدد من الوسائل ولقد نجحوا إلى حد بعيد حتى في ترويج مسألة المذبحة أو( الهولوكوست ) وأهمل المسلمون هذه الوسيلة وحاربها بعضهم وخسروا صوتها وصورتها ولغتها التي بفهمها كل العالم ! شكرا خان شكرا بوليود لقد قدمتم خدمة للإسلام وللقيم الإنسانية النبيلة !
المصدر ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بحي الكاتب العظيم ده هو وكل أهل السعوديه لانه قدم تقرير جامد عن الفيلم وعن شاروخان وعن بوليود وهي دي الناس الي بتفهم بجد
الأحد 06 أكتوبر 2024, 10:52 am من طرف الشاروخان
» srk new video
الأحد 16 سبتمبر 2018, 4:12 pm من طرف whale55
» kofee with karan**SRK &Kajol**
الأحد 16 سبتمبر 2018, 3:59 pm من طرف whale55
» فيديوهات حلقه شاروخان مع كاجول فى قهوه مع كارن ..مترجمه للعربيه
السبت 15 سبتمبر 2018, 6:41 pm من طرف whale55
» اهلا يا جماعة انا جديدة هنا في المملكة
الأحد 16 أكتوبر 2016, 11:38 am من طرف Sara#srk
» اهلا يا جماعة انا جديدة هنا في المملكة
الأحد 16 أكتوبر 2016, 11:37 am من طرف Sara#srk
» خواطري وانا شاروخان
الجمعة 14 أكتوبر 2016, 2:11 pm من طرف Lucky Hadeer
» عاشقة شاروخانية جديدة
الثلاثاء 02 أغسطس 2016, 2:48 pm من طرف الشاروخان
» **اعــرف حــظك فـــى الحــــــب **
الخميس 16 يوليو 2015, 6:31 pm من طرف بنوتة كيوت خددها تــوتَ
» لو مرت فترة و لم تشاهد اى فيلم قديم لشارو ..................؟؟؟؟؟
الجمعة 10 يوليو 2015, 9:56 pm من طرف كارول
» هتعملى ايه لو فزتى بيوم كامل مع شاروخان
الجمعة 10 يوليو 2015, 8:46 pm من طرف كارول
» لعبة مسلية يلا خشوو
السبت 06 يونيو 2015, 4:59 am من طرف INDIAN GIRL
» شارو وهو صغنن
السبت 09 مايو 2015, 3:15 pm من طرف ♥♫ مجنونة شاروخان ♥♫
» لبيت الكنج يلا بصو شفو
الثلاثاء 24 فبراير 2015, 5:30 pm من طرف شاروخان حبي الاول والاخير
» اختار شخصية من شخصيات شاروخان
الأربعاء 11 فبراير 2015, 7:57 pm من طرف شاروخان حبي الاول والاخير